الموقع جميل في وسط وارسو والاطلاله من الادوار العليا على المدينه , حديث والانترنت مجاني , عموما واسو مدينه جميلة وحديثه وتستحق الزياره

لا يوجد قنوات عربية بالتفزيون , المفتاح لا يعمل بشكل جيد والذي يستخدم بالمصعد ايصا , لا يوجد غرف للمدخنين والافطار غير مشمول بالحجز

فندق نظيف والأسعار مناسبة ،أكثر شىء عجبني موظفي الأستقبال

توقيتات حمام الساونا

موقع الفندق ممتاز و خاصه الجهه المطله على مبنى ساعة وارسو، الفطور جيد

الهوتيل زحمه، و يوجد ازعاج في غرف الجهه المطله على ملعب وارسو بسبب وجود العديد من الديسكوهات

موقع الفندق بالسنتر وقريب من المطاعم بالاسفل والميترو وكل شيء ، اطلالات النوافذ على المدينه رائعه علما بأنني ارسلت عدة ملاحظات لطلب غرفه مطله على السنتر ، الغرفه السوبر واسعه نسبيا ومريحه.

تم اقتطاع مبلغ 200 زلوتي كتأمين عند دخولنا ، ولم تسترد حتى الان ، عند طلبي لغرفه مطله على السنتر رفضوا تاكيد ذلك حتى وصولي للفندق ، مسؤولة النظافه تنظف الغرفه ولكن لاتجدد الميني بار -القهوة والسكر والماء- يوميا ، الفندق مفتوح وليس خاصا بالنزلاء ولايوجد حراسه عند دخول اللوبي.سعر الافطار مبالغ به جدا.

1۔ الموقع ممتاز في المركز وقريب من كل شيء مهم (قصر الثقافة، مراكز التسوق، شارع التسوق، محطة القطارات، ومواقف الحافلات الداخلية والخارجية) 2۔ المدخل فخم وجميل مع أنه ثلاث نجوم ونصف ۔ 3۔ معروف لدى جميع السائقين۔ بالقرب منه مطاعم تبيع الشاورما (الكباب) الحلال (على ذمتهم)۔ 4۔ يمكنهم تنظيم بعض الرحلات السياحية الداخلية بالتعاون مع شركات أخرى۔ 5۔ النت ممتاز جدًا وسريع جدًا والشبكة قوية في اليوم الأول من إقامتي، أما اليوم الثاني فلا۔ 6۔ أسعار الكيك والقهوة في الفندق مقبولة نوعًا ما۔ 7۔ أدوات الحمام من النوع الجيد، وكذلك قارورتان من الماء يوميًا۔ 8۔ تلبية الطلب بجلب حذاء للحمام۔ 9۔ توفير تكسي لموزين مرسيدس للمطار بسعر ثابت (60) زلوتي۔ يعني حوالي 13 يورو۔ 10۔ حركات جميلة للعائلات من حيث توفير الألعاب الإلكترونية للأطفال في اللوبي مما يخفف وطأة الانتظار۔ 11۔ المصعد الذي يصعد من الدور الأرضي ومخصص للأدوار العليا (17-31) سريع جدًا بشكل عجيب بحيث يقطع المسافة من الأرضي إلى ط24 في ثوان قليلة۔ 12۔ بولندا جميلة وأهلها طيبون، جوّها جميل وأسعارها معقولة۔

1۔ الديكور الداخلي للغرفة عادي ومتواضع نوعًا ما۔ 2۔ لم يكن الفطور مشمولاً، ولم أشأ أن أضيف 65 زلوتي يعني حوالي 72 درهم لكل صباح۔ 3۔ زحمة شديدة في اللوبي من أجل التشيك إن والتشيك آوت، والمشكلة في عدم وجود أكثر من موظفَين اثنين فقط لكل هؤلاء، لكن بكل صدق كانا سريعَين ونشيطين وخدومين في المعاملة مما قلل فترة الانتظار۔ 4۔ السماح باصطحاب الحيوانات كالكلاب عزكم الله إلى الغرف۔ 5۔ الإنترنت لم يكن جيدًا في اليوم الثاني۔ 6۔ كأغلب فنادق أوروبا، لا يوجد خرطوم ماء للاستنجاء في الحمام۔ 7۔ الفراش طري جدًا فلم أستطع النوم جيدًا وقمت متعبًا بسببه، وكذلك المخدات إما طرية ، وإما قاسية نوعًا ما، وكلا النوعين غير مريح۔ أما الغطاء فهو دافئ وممتاز۔ 8۔ يجب استخدام بطاقة دخول الغرفة في جميع المرافق، وهذه التكنولوجيا ليست مفيدة دائمًا، فكانت الأجهزة في المصعد لا تعترف بمغنطة البطاقة غالبًا مما يستدعي عدة محاولات۔

بحث عن بعض الخدمات ولم تكن متوفرة فساعدني الموظف من خلال فندق قريب بالاضافة الى المساعدة عن المحلات التي اردت الوصول لها الافطار متنوع وكامل

لحظة الوصول ، فقط يعمل شخص واحد في نقل الامتعة ، مما اظرنا دخول الفندق والانتظار في الطابور لوصول الى موظف الاستقبال لارسال عامل لاخذ الحقائب في ترولي من التاكسي . شخص واحد الذي يعمل فقط ؟

أعتقد أن إدارة الفندق نجحت في زيادة نسبة المبيعات، إلا أن ذلك أنعكس ذلك على ضعف الخدمة بشكل كبير، فعدد النزلاء أكبر مما يستطيع موظفي الاستقبال وخدمات الغرف. وعلى سبيل المثال فإنك قد تنتظر لعشرين دقيقة لكي تطلب بديل لمفتاح الغرفة الذي لا يعمل، وتحتاج إلى نصف ساعة تقريباً لكي تقوم بدخول غرفتك عند وصولك وذلك نظرا لطول الصفوف أمام موظف الاستقبال. كذلك فإن موظف البدالة لا يقوم بالرد نظراً لكثرة عدد النزلاء.